8- قلة ممارسة الرياضة والنشاط البدني مصحوبة بقلة تناول الخضروات والفواكه والأطعمة الغنية بالألياف الغذائية ويرجع ذلك إلى أسلوب المعيشة الخاملة والاعتماد على الأطعمة السريعة وغيرها الغنية بالدهون ..
تشخيص الإمساك :..
يعتبر تشخيص الإمساك أمراً مهماً لعلاجه ويجب الرجوع للطبيب المختص لتحديد السبب الرئيسي للمرض , فقد يقوم الطبيب بالفحص المباشر للشرج أو استخدام المنظار الشرجي أو القولوني أو عمل أشعة الباريوم ..
كما يمكن عمل اختبارات لقياس الضغط داخل القولون والمستقيم , بالإضافة إلى ذلك يفضل معرفة العادات الغذائية للمريض وأسلوب معيشته وفيما إذا كان مصاباً بأمراض أخرى , كذلك الظروف الاجتماعية والنفسية المحيطة بالمريض ..
العناية التغذوية :..
أهم أساسيات علاج الإمساك تناول الأطعمة الغنية بالألياف والسوائل وزيادة النشاط البدني وتلبية حاجة الجسم للتبرز ..
والأشخاص الذين تعودوا على تناول الملينات يمكنهم تدريجياً استبدال الملينات واتباع التغذية السليمة ..
1- تناول أطعمة غنية بالألياف الغذائية وبكميات معتدلة , وذلك للمساعدة على زيادة فعالية القولون وترطيب البراز .. ولكن زيادة تناول الألياف الغذائية قد يؤدي إلى الأسهال .
إن تأثير الألياف الغذائية يرجع إلى قدرتها على حفظ الماء والذي يؤدي إلى زيادة في حجم البراز وليونته ويضغط على القولون مما يؤدي إلى الميل الى التبرز ..
2- كما أن سوء الهضم لبعض المواد الكربوهيدراتية والألياف الغذائية قد يؤدي إلى زيادة حموضة مكونات القولون وينتج عن ذلك أحماض دهنية قصيرة السلسلة عندها تقوم البكتيريا بعملية التخمير وانتاج مثل هذه الأحماض يزيد من امتصاص السوائل والماء , ولكن كميات أكبر قد تؤدي إلى حموضة مكونات البراز وبالتالي تحفيز حركة القولون ..
3- يجب أن تحتوي الوجبة اليومية على 25 غراماً من الألياف الغذائية التي يمكن الحصول عليها بتناول الكميات الموصى بها من الفواكه والخضروات والحبوب والبقوليات ..
4- كما أن النخالة قد تكون مفيدة مثل نخالة القمح لعلاج الإمساك , ولكن يجب الحذر من زيادة تناول النخالة ويفضل البدء بملعقة شاي في اليوم وتزداد الكمية تدريجيا ً ختى تصل إلى 4 - 6 ملاعق شاي في اليوم مع تناول كميات كافية من السوائل ..
إن الوجبات عالية الألياف الغذائية يجب ألا تكون العلاج الأساسي فعندما لا تحدث هذه الوجبات تأثيراً أو عندما يستمر الإمساك فإن هناك أسباباً أخرى قد تكون راجعة لحدوث هذا الإمساك مثل اضطرابات في حركة الأمعاء أو الأورام , لذا فإن التشخيص الطبي يكون مهماً في هذه الحالة ..
</I>تشخيص الإمساك :..
يعتبر تشخيص الإمساك أمراً مهماً لعلاجه ويجب الرجوع للطبيب المختص لتحديد السبب الرئيسي للمرض , فقد يقوم الطبيب بالفحص المباشر للشرج أو استخدام المنظار الشرجي أو القولوني أو عمل أشعة الباريوم ..
كما يمكن عمل اختبارات لقياس الضغط داخل القولون والمستقيم , بالإضافة إلى ذلك يفضل معرفة العادات الغذائية للمريض وأسلوب معيشته وفيما إذا كان مصاباً بأمراض أخرى , كذلك الظروف الاجتماعية والنفسية المحيطة بالمريض ..
العناية التغذوية :..
أهم أساسيات علاج الإمساك تناول الأطعمة الغنية بالألياف والسوائل وزيادة النشاط البدني وتلبية حاجة الجسم للتبرز ..
والأشخاص الذين تعودوا على تناول الملينات يمكنهم تدريجياً استبدال الملينات واتباع التغذية السليمة ..
1- تناول أطعمة غنية بالألياف الغذائية وبكميات معتدلة , وذلك للمساعدة على زيادة فعالية القولون وترطيب البراز .. ولكن زيادة تناول الألياف الغذائية قد يؤدي إلى الأسهال .
إن تأثير الألياف الغذائية يرجع إلى قدرتها على حفظ الماء والذي يؤدي إلى زيادة في حجم البراز وليونته ويضغط على القولون مما يؤدي إلى الميل الى التبرز ..
2- كما أن سوء الهضم لبعض المواد الكربوهيدراتية والألياف الغذائية قد يؤدي إلى زيادة حموضة مكونات القولون وينتج عن ذلك أحماض دهنية قصيرة السلسلة عندها تقوم البكتيريا بعملية التخمير وانتاج مثل هذه الأحماض يزيد من امتصاص السوائل والماء , ولكن كميات أكبر قد تؤدي إلى حموضة مكونات البراز وبالتالي تحفيز حركة القولون ..
3- يجب أن تحتوي الوجبة اليومية على 25 غراماً من الألياف الغذائية التي يمكن الحصول عليها بتناول الكميات الموصى بها من الفواكه والخضروات والحبوب والبقوليات ..
4- كما أن النخالة قد تكون مفيدة مثل نخالة القمح لعلاج الإمساك , ولكن يجب الحذر من زيادة تناول النخالة ويفضل البدء بملعقة شاي في اليوم وتزداد الكمية تدريجيا ً ختى تصل إلى 4 - 6 ملاعق شاي في اليوم مع تناول كميات كافية من السوائل ..
إن الوجبات عالية الألياف الغذائية يجب ألا تكون العلاج الأساسي فعندما لا تحدث هذه الوجبات تأثيراً أو عندما يستمر الإمساك فإن هناك أسباباً أخرى قد تكون راجعة لحدوث هذا الإمساك مثل اضطرابات في حركة الأمعاء أو الأورام , لذا فإن التشخيص الطبي يكون مهماً في هذه الحالة ..